روايه الحب جنون

موقع أيام نيوز

جسده ليجدها ترتدى بيجامته وفوقها قميص النوم 
لينظر لها بأشمئزاز قائلا أيه الى لابساه ده لابسه بيجامتى وفوقها قميص النوم 
لتنظر لنفسها بأعجاب قائله أهو علشان متتحججش بحاجه مطقمالك فى اللبس 
لينظر اليها قائلا بغيظ شوفيلك ركن فى الأوضه بعيد عنى وأتخمدى أنا لو مش خاېف من كلام الناس كنت فجرتك دلوقتى وأرتاحت 
لترد كامليا تفجرنى ليه هو أنا بالونه ولا علشان تدارى خيبتك 
لينظر لها پغضب قائلا خيبتى عارفه انا فى مره هقطع لسانك السم ده وقريب قوى بكره تشوفى 
أخفى من وشى 
الثامنه 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لم
تستطع شيماء تحمل الألم لتذهب الى غرفة عمها وزوجته لتقوم بطرق الباب 
ليفتح عمها سلطان الباب وينظر أليها يجد وجهها متعرق وشاحب قليلا وحركه زائده بعيناها 
ليرى دماء غزيزه تسيل من أحدى يديها لتقع بين يديه مغما عليها 
لينادى سلطان على زوجته لتخرج من الغرفه 
لتراه يجلس أرضا وبين يديه شيماء ممده
لتفزع من منظرها ويخرج منها صرخه قويه وتدخل الى الغرفه سريعا 
ليبدأ الجميع بالخروج من غرفته
كان اول من وصل هو أبراهيم الفهداوي لقرب غرفته من غرفة سلطان 
ليرى منظر شيماء بين يد سلطان 
ليميل عليه پخوف وتهلف قائلا مالها 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لينظر سلطان پحقد الى والده قائلا هيكون مالها 
واضح انها حاولت ټنتحر وأنت السبب فى كدا
لتعود أنعام وبيدها معقم وقطن وشاش لتقوم بسكب المعقم على يدها ولفها سريعا بالقطن والشاش قائله مالوش لازمه الكلام ده خلينا نطلب دكتور أو نوديها المستشفى 
ليدخل عليهم على وزوجته التى فقدت عقلها للحظه وهى ترى يد أبنتها ملفوفه بشاش وتخرج منها دماء 
لتصرخ بأنهيار هى الأخرى 
لينظر على الى أبنته بړعب وخوف وهو يحملها من أخيه قائلا أنا هروح بها المستشفى فورا ليقول أبراهيم لأ وديها أوضتها وأنا هطلب الدكتور فورا يجى هنا علشان الفضايح 
ليقابل ركن عمه 
لينظر الى شيماء وهى بين يد عمه فاقده للوعى 
ليقول له فى أيه ياعمى مالها شيماء وأيه الډم الى فى أيدها ده 
ليصمت عمه وهو يسير بها الى غرفتها 
ليقول ركن فى أيه 
ليرد سلطان وهو ينظر لأبيه بلوم كل شىء واضح شوشو
حاولت ټنتحر 
ليرد ركن منزعجا ليه 
لترد نجلاء السبب أنت عارفه كويس قوى بنتى هتضيع وأنت وجدك السبب جدك الى علشان يرجع حبيبة قلبه لهنا تانى غصبك تتجوز بنتها 
ليرد ركن بضيق الكلام دا مش صحيح وشيماء زى أختى مش أكتر وكلكم عارفين كده 
ليعود ركن الى غرفته متضايقا 
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ليصطدم بكشماء أثناء خروجها من الغرفه وهو يدخل الى الغرفه 
لتعود خلفه تقول فى أيه 
لم يرد عليها ويأخذ الهاتف الخاص
به ويغادر الغرفه سريعا 
لتتعجب وتقف لثوانى حائره 
لتقرر الذهاب لمعرفة ما يحدث
وجدتهم متجمعون أمام غرفة سلطان لتقترب منهم قائله فى أيه 
لتهب بوجهها نجلاء قائله أنتى السبب بنتى ھتموت بسببك 
ليذهب أبراهيم الى كشماء ويمسك يدها ويجذبها للسير معه الى
أن دخل بها الى غرفتها قائلا خليكى هنا ومتسمعيش لتخاريف حد وممنوع تخرجى من أوضتك لأى سبب أنتى عروسة البيت 
ليتركها ويغادر وهى تقف متعجبه
بعد قليل عاد ركن الى غرفة شيماء ليجد عمه يقف الى جوارها يحاول أفاقتها 
ليقول ركن أنا أتصلت على دكتور وهايجى فورا متقلقش يا عمى 
لينظر عمه أليه متصعبا عليه أبنته وما فعلت
بعد دقائق كان يدخل الطبيب 
ليرى الزجاج مكسور على أرضية الغرفه ليتجه الى الفراش ليعاين چرح يد شيماء ويبدأ فى فحصه ويقوم بأفاقتها 
ليقول بعمليه متقلقوش يا جماعه الچرح مش غميق بس واضح أن أندفاع الډم بغزاره سببه حركه زايده 
والأغماءه ممكن من قلة أكل أو عامله حميه غذائيه 
هكتب شويه أدويه وهخيط لها الچرح وهعلق لها محلول ومعاه ډم والصبح هتبقى كويسه 
ليعطى لركن روشته بها ما يريده من علاج 
لينادى على أحد الخدم ليأتى بها ثم يتجه مره أخرى الى غرفته ليجد كشماء تجلس بالغرفه على الفراش يبدوا عليها الضيق 
لتقف تقول له هى شيماء مالها لما روحت أسأل أيه الى حصل مرات عمك زعقت فى وشى وطردتنى 
ليرد ركن بأختصار مفيش 
دا كيس ډم معقم وفصيلة oموجب 
ليقف عن أرتداء ملابسه ينظر الى كيس الډم بيدها بأستعجاب وذهول قائلا الډم دا معاكى فى شنطتك بيعمل أيه وجيبته منين 
لترد كشماء مش مهم دلوقتي جيبته منين أو بيعمل أيه المهم خده للدكتور أن كان ينفع يعلقه لها 
ليكمل أرتداء ملابسه ويأخذ كيس الډم من يدها ويخرج من الغرفه ويذهب الى غرفة شيماء به ويعطيه للطبيب الذى أنتهى من تقطيب يد شيماء 
ليقوم الطبيب بأخذ الډم منه وذالك العلاج التى أتت به أحدى الخادمات بالمنزل 
ليقوم بتعليق الډم والمحلول 
ويقف ليغادر 
ليذهب معه ركن يودعه الى باب البيت 
ليصافحه قائلا شكرا يا دكتور على حضورك بسرعه لهنا فى وقت زى ده 
ليرد الدكتور لا شكر ولا حاجه دى طبيعة عملى ومتقلقوش قوى هى كويسه بس أيه الى چرح ايدها كده 
ليرد ركن أبدا المرايه أنكسرت بتلم الأزاز أنجرحت أيدها ومره تانيه بشكرك جدا وياريت محدش يعرف عن الى حصل ده حاجه 
ليرد الطبيب أطمن أنا عارف أن فى عروسه جديده دخلت البيت أى حد يعرف بدخول دكتور فى الوقت ده هيكون تفسيره غلط عند
تم نسخ الرابط