روايه الحب جنون
المحتويات
سالمين وأحبائكم
السابعه والعشرون 27
دخل ابراهيم الفهداوى الى المنزل منكس الرأس وحزين وخلفه سلطان
ليقف ويقترب منه على وأيبو وأيضا أنعام
ليقول أيبو الذى يتلفت حوله
جدى فين ركن وكشماء مرجعوش ليه
رفع أبراهيم رأسه ينظر الى سلطان بلوم قائلا خلاص ركن طلق كشماء
أنصدم على وكذالك أيبو بينما سالت دموع أنعام دون أرادتها
لكن تلك الاثنتان الأتى دخلن الأن تزينت البسمه شفاههم وأن كانوا يخفونها
رد علي ليه يا بابا محاولتش تصلحهم
رد سلطان قائلا بتعسف أيه كنا هنتحايل عليها أكتر ولا نبوس أيدها علشان ترجع عن الى فى دماغها وبعدين أحسن أنها طلعت من حياتنا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ليغادر أبراهيم المكان وخلفه على وأيبو
ليتنهد سلطان غير مبالى ويذهب الى غرفته
لتنظر شيماء ببسمه وهى يعود أليها أمل أن يشعر بها ركن لتفكر فى أنهاء تلك الخطبه بأقرب وقت حتى يتثنى لها الفوز السريع بركن
لتفكر بطريقه ستنهى هذه الخطبه
تحدثت نجلاء لأنعام بشماته أهى الى كنتى بدافعى عنها دايما ومفكره أن سعادة ركن معاها حتى بعد ماقالت قدامك أنها بتكرهه كنتى الوحيده الى بتروحى لها جناحها وتطيبى خاطرها وهى مبقتش على خاطرك حتى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لتذهب أنعام وتتركها هى وأبنتها التى أقتربت منها باسمه
بداخل غرفتهما دخلت إنعام خلف سلطان لتجده يقوم بخلع
جاكيت بدلته ويلقيها على الفراش ويجلس على أحد المقاعد بالغرفه ويقوم بأرجاع ظهره للخلف متنهدا براحه كأنه أزاح من على قلبه هم كبير
نظرت له بعين خاليه من المشاعر تقول أرتاحت أما مضيت على طلاق ركن من كشماء بس أحب أزيد من راحتك أكتر
ركن النهارده خسر قلبه كشماء كان دايما مستنيها ترجع وعلشان تتأكد هفرجك على حاجه يمكن تصدق
وتخرج منها قلاده صغيره عباره عن سلسال صغير وملحق به أسم كشماء مزخرف وأيضا مكتوب بالفرعونيه
رد سلطان بتعجرف هى الى نسيت أخوها وراحت مع منصور الى كان السبب فى حبسى
ردت إنعام قائله كفايه كدب بقى أن كنت سكت وأتحملت زمان علشان ركن مش هسكت النهارده
السبب فعلا كان طمعك والى سبب فى ضياع الملف كان نجلاء هى الى أخدته وعطته لفكرى
وأنا شيفاها بعينى وهى طالعه من المكتب وقتها
ليه محكمتش عقلك أيه الفايده الى كان منصور هيستفدها من وراء سجنك وهو بنفسه الى مضى رئيس العمال على الملف
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ركن الى أنت النهارده مضيت على ضياع
قلبه
تركته وغادرت الغرفه مذهول من ما سمعه منها
هل أعمى قلبه حقد قديم وساعد فى كسر قلب ولده الوحيد كما قالت
بيبت النمراوى
دخلت رقيه تستند على نمر
نهض عاطف وذهب جوار نمر يسند رقيه
ليأتى أليهم سعد قائلا فين علام وكامليا
رد نمر بحزن شديد علام وكامليا أتطلقوا
أنصدم عاطف وسعد وكذالك نعمه
لكن أيه وتيسير لم يظهرا
أى تأثر رغم فرحتهن
لتقول رقيه وهى تنظر لأيه وتيسير
أفرحوا قوى بس من هنا ورايح أنا بقى هعرفكم مقامكم
انتى يا أيه أمك ممنوع تدخل هنا ولو مش عايزه تحصلى كامليا وسعد يطلقك ابقى روحى عندها تانى
وانت يا تيسير من هنا ورايح ما لكيش اى كلمه فى البيت زيك زى الخدامين الى هنا
حاولت أيه التحدث قائله ماما مغلطتش
ردت نعمه لتهدأ الوضع قائله أسكتى يا أيه
صمتت أيه
لتكمل رقيه قائله وأعملوا حسابكم أن كامليا وكشماء فعلا لهم نص أملاك عيلة النمراوى والأتفاق الى كان حصل من كام يوم الى طير عقلكم لما عرفتوا بيه متمش لأنه مش
متوثق صورى يعنى مجرد ورق هبقى أخلى سعد يبله وأشربوا مېته عالريق يمكن تنضف عقولكم الطماعه و قلوبكم السوده
وانتى يا أيه كان نفسك سعد يبقى الأول على العيله أبقى خدى الأذن من كامليا الأول نصيبها لوحدها ربع التركه
نظرت رقيه لولديها قائله طلعونى أوضتى ومش عايزه أشوف حد منهم قدامى
صعدت رقيه برفقة ولديها وتركت خلفها
نعمه
التى نظرت لأيه قائله قولتلك بلاش تمشى وراء تيسير تيسير الطمع من زمان فى قلبها غلها أنها مخلفتش ولد فضل ملازم قلبها طول عمرها
كانت دايما بتغل من كريمه رغم ان كريمه كان خلفتها بنات هى كمان زيها بس كانت بتحقد عليها بسبب حب الحاجه رقيه لها كأنها بنتها زى ما انا كنت بحبك وبعتبرك بنتى الى مخلفتهاش بس أنتى خسرتى حبى ليكى علام أبنى وكامليا كانت حبيبته عمرى ما شوفته سعيد زى الأيام الى فاتت قبل ما يرجع من دبى
صدقت كدبتك لما قولتى انها هى الى شدتك وقعتك بس هى كانت هتعمل كده ليه وهى عارفه انها بتملك ربع تركة العيله وتقدر تتحكم في نصها هى وأختها الى لو طلبت منها أى حاجه هتوافقها بدون
متابعة القراءة