قصه جديده
المحتويات
أن ابني بقى مع ابوة ...و هتخلي بالك منه
شدها و ركبها العربيه و مشي بسرعة كبيرة ووشه كله احمر
وصلوا عند الفندق نزلت أمنية بكل برود
أمنية انت ليه بتعاملني كده قولتلك روح اتنيل اتجوز وانا كمان ...
شدها و
صړخ عليها اسكتي يا أمنية مش عايز اسمع صوتك خالص
أمنية ابقى خلي بالك على يوسف خليها تعامله حلو وانا هحاول اشوف حياتي قريب منه عشان مبعدش عنه
و من انهاردة انا هروح بيت اهلي ومش مسامحاك على اللي عملته امبارح انت اعټدي عليا
ايان انا حر اعمل اللي يريحني و اه هتجوز
في وسط كلامهم رن تليفونه كان أبو العروسة بيقولوا انهم موافقين و يعملوا الخطوبة يوم الخميس الجاي
كان ايان بيبص لامنية و عيونة كلها غيره و شهوه قاتله اتجاهها بس هي كانت سامعة كل حاجه لانه كان فاتح المكبر و حست بۏجع في قلبها لما الزفته قالتله يويو ولكن الابتسامه لسه على شفايفها
قفل ايان الخط في وش البنت من غير ما يرد و اتكلمت أمنية انت بتحاول تكسرني يا ايان ...وانا عارفة ده بس انا قررت فعلا هسيب كل حاجه ورايا و همشي هتجوز واعيش حياة طبيعيه
بعدت عنه واتكلمت بحزن رجعني لاهلي لو سمحت
خرج يوسف من الاوضه و حضڼ أمه ماما انا حلمت حلم وحش وحش
دخلت بيه على جوا و سابت ايان واقف بره قلبه بيرجف اصوات كتير في رأسه أنه عايزها و أنها مينفعش تمشي وازاي كان عايز ينتقم منها في أنه يتجوز واحدة تانيه ..هو بينتقم منها ولا من نفسه
غمض عينه و قعد بكل حزن مش عارف ياخد قرار ولكن فجأة صړخ بسسسسس كفايه اصوات في راسي كفايه
طلع تليفونة من البنطلون و اتصل على حد و أكد عليه أنه لازم يجي عنده بسرعة و قام خرج من غير ما يقول لامنية اي حاجه
خرجت أمنية ولما ملقتهوش استغلت الفرصه و لبست و خدت يوسف و جريت برا الأوضه و الفندق خدت تاكسي لحد بيت اهلها
خدت يوسف قعدوا عند البحر شويه
يوسف وهو بيتاوب نيمو هو فين بابا
أمنية خلعنا منه
يوسف بخبث انا بحب البسطرما نروح لبابا
كشرت و خدته في ايديها و جريت على بيت ابوها يمكن يسامحها طلعت فوق و اول ما خبطت على. الباب فتح عم عاصم وهو ماسك المصحف و حضڼ بنته و عيط و دخل يوسف حضڼ جدته
عم عاصم اخيرا رجعتي يا أمنية 3 ايام معرفش عنك حاجه ليه يا بنتي كده و حتى رسايلك مش موضحة اي حاجه و يوسف خدتيه ازاي من ابوه
أمنية اقعد بس يا بابا رسايل ايه اللي بتتكلم عنها
راح عم عاصم جابلها رسايلها
متابعة القراءة