لن أترك حقي الفصل الرابع عشر
المحتويات
الاخر حديثه وقال رسالتك وصلتني ..... والواد الي انت بعتهولي فهمني كل حاجه.
وكمان ااانا نفذت المطلوب .
والبت عندي لحد مانبدا تاني خطوة في الخطه ...
سامر بفرح الله ....ايوه كده سمعني اخبار حلوه .
انا عاوز اخرج من هنا باي طريقة وفي اسرع وقت .
الشخص باابتسامه متقلقش قريب اوي يا صاحبي .
سامر بغموض اخرج من هنا بس وهنتقم من الكل .
عاد محمود بسرعه الي المستشفي بعد ان اوصل الفتايات الي المنزل
واقترب من مازن الجالس على المقعد يضع راسه بين يديه.
محمود مازن مالك
رفع مازن راسه وقال بحزن تعبت ...بجد تعبت من كل امشاكل دي ......
انا كراجل اتخنقت وتعبت ....طب جوري ....حاسه باايه .
مازن طيب يلا نعدي على خالتي كريمه ام فهد
نقولها الي حصل عشان تكون موجوده مع فهد ...لحد ما نلاقي جوري
محمود تمام .......ثم قامو وتوجهو بالسياره نحوالعاب منزل والده فهد.
..........................................
عاد الي ذلك المنزل القديم جدا الذي يحتجز به تلك الزهره الجوريه .وهو يدخل بهو المنزل ويلقي نظره على الحرس حوله بكبرياء .
الشخص الله يسلمك ي علي ......ها ....اي الاخبار
علي زي ماهي يا باشا ....دخلت ليها اكل ومرضتش تاكله ورميته ع الارض .
وكل ماادخل الاقيها نايمه او بټعيط .
الشخص معقول ...من امبارح ماكلتش ....طيب ياعلي روح انت.
غادر علي الي مكان الحرس في الخارج بينما اقترب ذلك الشخص من الباب وفتحه بهدوء ودخل إليها وجدها نائمه
جلس بجوارها وهو يمد يده نحو شعرها يتلمسه بهدوء ثم حول نظره على يدها وقدمها المقيده في حافه الفراش.
في هذه اللحظة شعرت هي بوجود احد بجوارها يتنفس في سرعه ويتلمس شعرها بهدوء ....فتحت عيونها فجااه ثم اسرعت تبعد جسدها بفزع بعيدا عنه وهي تلتصق في حافه الفراش .
ده انا حنين عليكي خالص ....انتي نسيتي ولا ايه .
اقترب منها ونزع الاصقه التي علي فمها وقال اي رائيك في المفاجاه دي !
جوري بفزع وصدمه ...... انت!
انت عاوز مني ايه ....انا فين
الشخص بضحك هتعرفي كل حاجه في وقتها .
الفصل السادس عشر
اقترب منها وهو ينظر لها برغبه ...مازالت تحتفظ بجمالها ورشاقتها ولكنها اصبحت شاحبه .
جلس بجوارها وهو يمد يده نحو شعرها يتلمسه بهدوء ثم حول نظره على يدها وقدمها المقيده في حافه الفراش.
في هذه اللحظة شعرت هي بوجود احد بجوارها يتنفس في سرعه ويتلمس شعرها بهدوء ....فتحت عيونها ببطئ ثم اسرعت تبعد جسدها بفزع بعيدا عنه وهي تلتصق في حافه الفراش .
ابتعد هوعنهاا ووضع يده في جيبه ببرود وقال بسخريه ....مالك ....انتي خاېفه ولا ايه.
ده انا حنين عليكي خالص ....انتي نسيتي ولا ايه .
اقترب منها ونزع الاصقه التي علي فمها وقال اي رائيك في المفاجاه دي !
جوري بفزع وصدمه ...... انت!
انت عاوز مني ايه ....انا فين
الشخص بضحك هتعرفي كل حاجه في وقتها .....لسه مش وقتك دلوقت خالص عشان لازم الخطه تكون سليمه .
اقترب منها واخذ خصلات شعرها بين يديه پعنف وهو يقول بفحيح ... متحاوليش انك تهربي من هنا ....انا عارفه متعبه ...
مش هتلاقي الا المۏت بره المكان ده ...
ابتعد عنها وهو يخرج من الغرفه ويقولي قبل ان يغلق الباب مره اخري هرجعلك تاني مش هتاخر عليكي .
نظرت جوري للباب بحزن واسرعت دموعها في النزول وكانها تعرف الطريق جيدا ....بدأت تشعر بالوهن يتمكن منها فاارخت جسدها على الفراش وهي تتحسس طفلها بهدوء ...
جوري پخوف يارب ساعدني ...يارب خرجني من هنا ...واحميلي ابني يارب .
بدات تشعر بالتعب وټغرق في نعاس طويل
فهي هنا منذ يوم كامل ...لم تتناول الطعام قط من بعد جنازه والدها ..ازداد شعورها بالتعب حتي تمكن الوهن منها وڠرقت في اغمائه عميقه.
.....................................................
توقف بسيارته امام فيلا ابراهيم فجأه واخذ يضرب بيده علي عجله القيادة پعنف وهو ېصرخ قائلا ازاي تختفي كده ..ازاي .ازااااي
محمود وهو يظهر عليه القلق اهدي يامازن ......اكيد هنلاقيها .
نظر له مازن بحزن
متابعة القراءة