روايه عليا
المحتويات
ايه يا عبدالتواب
رد عبدالتواب مش عارف يا هانم
اخدت منه عليا الجريده وقرأت الخبر الرئيسي وهو
مصرع اثنان من عائلة الشافعي على يد الماڤيا واصاپة رجل الأعمال زين الشافعي ونقله إلي المستشفى
اټصدمت عليا وقلبها كان هيقف نطقت اسم زين بزهوول
اتكلم عبدالتواب بقلق خير يا هانمهما كاتبين ايه
لقت التليفون ومس كته بإيد بترت عش وهي بتتصل على زين
نظر زياد لتليفون اخوه الا استلمه من المستشفى لما لقوه في ملابس زين لما دخل المستشفى
اتكلم زياد وهو بينظر لحمزه بتوتر دي عليا الا بتتصل
اتكلم حمزه بهدوء ممكن تكون شافت الخبر في الجرايد
اتكلم زياد بنفي معتقدش
رد حمزه طب رد يمكن في حاجه
رد زياد على عليا بتوترقابله صوت صړاخ عليا وبكائها وهي بتنطق اسم زين
ردت عليا پبكاء انت بتضحك عليا يا زيادقولي زين فين انا قلبي هيقف من الخۏف ح رام عليك
اتكلم زياد والله العظيم زين كويس اطمني
عليا طب خليه يكلمنيعايزه اسمع صوته عشان اطمن
اتكلم زياد بتوتر مش هينفع يا عليا لانه لسه تحت تأثير المخدر
صړخت عليا پبكاء انت بتكدب عليا يا زيادزين جراله ايه رد عليا
اتكلمت وهي بتجفف دموعها قولي اسم المستشفى الا انتوا فيها
زياد ليه يا عليا
ردت بصړاخ عشان اجي اشوف جوزي
زياد ياعليا اهدي واطمني ولما زين يفوق والله هخليه يكلمك
اتكلمت بصړاخ لو مقولتليش اسم المستشفى هلف على كل المستشفيات لحد ما اوصلكم
لتتابع پبكاء ارجوك يا زياد قولي اسم المستشفى انا هم وت لو مشوفتوش دلوقتي
ردت بلهفه حاضر هعمل كل الا تقول عليه بس اشوف زين
قالها زياد على مكان المستشفى واتصل على عبدالتواب وطلب منه انه يوصل عليا بنفسه للمستشفى
بعد انتهاء زياد من الحديث مع عليا وعبد التواب قرب منه المحامي الخاص بعيلة الشافعي وهو بيتكلم بلهفه زياد طمني عليك انت وزين ايه الا حصل
اتكلم المحامي وزين فين دلوقتي
زياد بحزن اخد طلقه في كتفه بس الحمدلله الدكتور طمني عليه
المحامي طب ايه الا حصلكم في الفيلا احكيلي
بدء زياد يحكيله كل الا حصل وبعد انتهاء زياد من الحديث اتكلم المحامي بهدوء زياد جدك لازم يعرف الا حصل لانه اكيد هيعرف الخبر من الجرايد زي ما عليا عرفت
خرجت الممرضه من غرفة زين وقربت من زياد واتكلمت بهدوء استاذ زياد بشمهندس
زين فاق وعايز يشوف حضرتك
وقف زياد وهو بيبتسم بسعاده ان اخوه فاق واتكلم مع المحامي تمام حضرتك كلم جدي وعرفه الا حصل وطمنه علينا وانا هدخل اشوف زين
هز المحامي راسه بتاكيد ودخل زياد بسرعه غرفة زين
رواية زوجة ابن الاصول بقلم ملك إبراهيم
كان زين نايم على الفراش وهو عا ري الصدر والشاش الطبي ملفوف على منطقة كت فه بأعلى صدره ودارعه داخل الحامل الطبي
فتح زياد باب الغرف وابتسم بسعاده لما شاف زين وقرب منه وهو بيبتسم واتكلم بسعاده حمدلله على السلامه يا بطل
رد زين بسخريه وهو بيضحك البطل كان هيم وت في لحظه
اتكلم زياد بصدق الحمدلله يا زين انت لو كان جرالك حاجه انا الا كنت مت
ابتسم زين بحنان لأخوه واتكلم بحب بعد الشړ عليك
ليتابع بتعب هو
ايه الا حصل بعد ما انا اتص ابتانا بحاول افتكر ومش عارف افتكر اي حاجه
رد زياد بحزن الشرطة خدو باسل بعد ما اعترف ان هو الا ق تل والدته الله يرحمها
رد زين بحزن الله يرحمها
ليتابع زين بتسأل وجدتك
اتنهد زياد بحزن للأسف جدتك قتل ت نفسها
فتح زين عينيه بصدممه اييييه
رد زياد هو دا الا حصلربنا يسامحها ويغفرلها بقى
حزن زين جدا على
جدته رغم كل الاذى الا حصلهم بسببها بس هو كان بيحبها بجد لانها كانت من ريحة امه وامه حته منها وعمره متمنى ان تكون دي نهايتها وانها بعد العمر دا كله تستسلم لشيط انها وتق تل نفسها وټموت على معصية
نظر زياد لاخوه وهو عارف اد ايه هو كان بيحب جدته ليتابع زياد برجاء زين خالتك قبل ماتم وت وصتني علي جيلان مش عايزين ننساها
هز زين راسه بتأكيد على كلام زياد واتكلم بهدوء وجيلان فين دلوقتي
رد زياد انا حجزتلها غرفة في اوتيل لحد مانشوف هنعمل ايه
اتكلم زين بحزن كويس ان انت عملت كدا جيلان ملهاش حد غيرنا دلوقتي
اتكلم زياد بهدوء زين انا عايز لما تخرج من هنا بالسلامهنعمل صدقه جارية على روح قسمت خالتنا لانها ضحت بنفسها عشاني وهي الا انقذتني
هز زين راسه بتأكيد واتكلم بحزن وجدتك كمان يا زياد لازم نعملها صدقه جاريه ونفتكرها دايما بالدعاء لها ان ربنا يغفرلها ويرحمها
اتفاجئ زياد من
متابعة القراءة