١٢&١٣ الفصل الثاني عشر ( صدمة ) مزيج العشق

موقع أيام نيوز

حاجة انتي ماشوفتيش ولدك كان مكشر ليلة امبارح ازاي
لكزتها حياة وقالت بإستياء يووه عليكي يا وليه ما انا فهمتك اول مايتقفل عليهم الباب خلاص مافيش خوف
بدر بفضول بتتوشوشي في ايه انتي و هي !!
حياة بسرعة ابدا يا خوي كنا بنفكر نطلع فطار العرسان لزين و روان
ابتسم الحج عبدالرحمن وقال بنبرة أجش اطلعو يا بنتي زمانهم صحيو
قالت حياة بطاعة حاضر يا حج يلا بينا يا خيتي
قامت حياة و حنان يجهزون الفطار بالمطبخ
عند زين و روان
تململت روان في الفراش وعيناها مغمضتان مثل قطة صغيرة لكنها شعرت بثقل علي معدتها.
عقدت حاجبيها وفتحت عينيها سريعا لتنظر پصدمة إلى يد زين الموضوعه على بطنها و هو مستغرقا في النوم ووجه قريب جدا منها.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نظرت روان إليه بحب وهيام فهذه كانت المرة الأولى التي تنظر فيها إليه دون خجل أو خوف من ان يلاحظ نظراتها تحفظ ملامحه عن ظهر قلب ذقنه الشامخة وحاجبيه كثيفتين ونظرة عينيه الحادتين وشفتيه الغليظتين.
احمرت خجلا من أفكارها وتشكلت ابتسامة شقية على وجهها حالما خطرت علي بالها فكرة مچنونة وقد نسيت ما حدث الليلة الماضية.
لا يعرف لماذا لم يفتح عينيه و يوبخها لما فعلته علي العكس اعجبه تصرفها بل انه يريد المزيد !
حاولت روان العودة بهدوء إلى مكانها وخديها احمرت خجلا مما فعلته لكنها تسمرت بمكانها و شهقت بخفة عندما فتح زين عينيه ونظر إليها نظرة لم تستطع تفسيرها.
نهاية الفصل الثالث عشر

تم نسخ الرابط