حكايه تنكر
المحتويات
مش قااادر أقوم . ..
حسن بزعل عل صحبه ... قاعد جمبه وبيعملو كمادات ساقعه حرارته لسا ما نزلتش وبيقول مالك يا صاحبى انت موعود بالدور المنيل دا كل سنه
خالد مش اول مره يجيلو الدور دا
حسن لا دى تالت مره تقريبا فى نفس المعاد
حمزه هو ملوش حل يعنى دا بيتمرمط ربنا يشفيه
خالد مش معقول يعنى ملوووش أى سبب
خالد ربنا يسترها عليه ويشفيه .... البنات وصلت مع كارما تحت وجورى كمان معاهم
حمزه عاملين ايه معاها
خالد ياسيدى انا خرجت برا اللعبه خالص دلوقتى ابويا بقى بېموت فيها .... وكل ما يشوف وشى يقولى بقيت بحبها لله فى لله وڠصب عنى .... وامى مبسوطه ... عشان كل ما تروح لها لازم تساعدها ومش بتسيبها فى اى حاجه حتى الخروجات بقت مع جورى وانا اتركنت
حسن ربنا يهديهم لبعض أحسن سبهم يتقربو منها ويحبوها عشان بعد الجواز ميبقاااش فى حساسيه فى العلاقه بينهم وهى بنت شكلها جدعه وبتعرف تكسب الا قدامها
ومره واحده مصطفى بيخرف .... كارما ... حبيبتى ما تزعليش ..... ها نخلف ..... مش ها اقول لبابا .... انا بحبك .... هاتى عمرو يقعد معاكى .... وطول الوقت بيتكلم على الخلفه والاطفااال وهما فهمو ان فى حاجه منعاهم من الخلفه ......
خالد بزعل يارب
حمزه امين يارب صعب قوووى الموضوع دا .... بس ربنا بيأجلها لخير لا يلعمه الا هو سبحانه ...... ربنا يكرمك يارب
... خد يا حسن غير الميه دى .... وقاعدين حوالين مصطفى بكل الحب الا جواهم وخوفهم عليه وبيحاولو ينزلو الحراره
كارما بټعيط جامد
مريم كفايه يا كوكو عشان خاطرى ان شاء الله ها يبقى كويس
ندى صح بطلى عياط ربنا يخليهولك وقومى كدا نعمله أى حاجه خفيفه الشباب تأكله ..... عشان أكيد بياخد مضاد حيوى قوى عشان الفيرس الا مسبب الحراره دى
كارما كان كويس وليه رافض انى أفضل جمبه دا حتى ما طلبش اقول لوالده واخوه
جورى عشان هو مش عايز حد يشوفه كدا زى ما قولتلك الراجل ما بيحبش يبان ضعيف حتى لو كان مريض
كارما بصوت واطى وبسمه فوقت ياحبيبى حمدالله على السلامه ....
مصطفى الله يسلمك
كارما طيب صاحيهم عشان يفطرو
مصطفى هشششش وبيشاور بأيده وبيقولها أستنى ..... ومره واحده زعق بصوته كله ..... كلهم اتفزعووو وقامو من مكانهم وخالد راسه أتخبطت فى راس حمزه وحسن اتكبت عليه الميه .......
مصطفى بيضحك بصوته كله هو وكارما من منظرهم .....
حسن أتعدل وخالد وحمزه وقربو على مصطفى كبووو عليه كل الازايز الا موجوده حواليهم
كارما واقفه مزهوله من منظرهم وهما طايحين فى بعض ودمرو لها الاوضه وبردو بتضحك البنات طلعت جرى على صوتهم والدربكه .... وشافو المنظر فضلوو يضحكو جامد عليهم ..............
مصطفى خلاص يا مجانين يخربيت الا يزعلكم
خالد ها نروح واحنا مستحمين بهدومنا كدا الله يخربيتكم
حمزه انت مستحمى من فوق وحسن وانا كله ..... ومصطفى أستحمى هو و الاوضه ومراته .
كارما الله يسامحكوو دمرتوو أحلامى واوضتى
حسن جوزك الا رزل ويستاهل الصراحه
خالد وربنا نفسى أعلقك فى السقف
حمزه وانا أضربه
مصطفى وكارما
كارما طلع لاصاحبك هدوم من عندك وانزلو عشان تفطرووو ياله .... ونزلت هى والبنات يستنوهم تحت
مصطفى يا ڼصابين دول أجدد 3 طقمه عندى لسا ملبستهمش .... انا عارف انهم مش ها يرجعوووو
حسن عوض عليك ربنا
حمزه مصائب قوم
خالد لا الصراحه كل ما تتعب ها اجيلك دا الطقم براند أصلى
مريم جميل قوى الطقم دا عليك يا حسن
مصطفى ادعيلى ناااس تدفع وناااس تلبس
ندى الله يا حمزه اللون تحفه عليك
مصطفى اه يارب صبرنى
خالد بيكلم نفسه الله يا خالد شكلك يجنن .... اشمعنا انا
كلهم
أحمد ماشى هو ويزيد بيتفرجووو على الكمبوند ....
يزيد ماشاء الله يا أحمد روعه ..... لو قولت كل الكلام الحلووو مش ها يكفيه .....
أحمد ماشى يا سيدى شكرااا عارف مكسبنا 200.... يعنى ها نعدى يا صاحبى . . بفضل ربنا علينا
يزيد بقولك ايه ..... انا عايز أعمل مشروع إسكانى للشباب اول ما نفوق من دا ويبقى كا مساعده ليهم .... لو عايزا تبقى شريك فيه .... براحتك لانى مش ها أكسب منه وها أعتبره خيرى .... صدقه للمشروع دا عشان ربنا يبارك لنا
أحمد معااااك يابنى ما تقلقش ربنا له حق علينا كرمنا وسهل لنا أمورنا .......
يزيد ربنا يباركلك انا عارف انك مش ها ترفض
أحمد مريم وصلت اهه
..... عامله ايه
مريم الحمد لله عامل ايه يا عمووو يزيد
يزيد الحمد لله ايه الشغل الجامد دا يا بشمهندسه
مريم بأبتسامه دا كله شغل المهندس أحمد
أحمد شغلى اه بس انتى لو مش واقفه وبتنفذى كل حاجه زى ما انا وانتى وتعديلاتك انتى وكارما عمره ما كان طلع بالجمااال دا .... انتى وكارما كابلز هايل فى شغلكم بتبدعووو
مريم الف شكر
يزيد متأخره ليه كدا انتى والابله من ساعه ما البشوات رجعت
أحمد .... وانا مش عايز أزعلهم
مريم ابدا والله احنا كنا بايتين عند كارما
أحمد ويزيد بقلق ليه فى حاجه
مريم اافتكرت انهم ما يعرفوووش ان مصطفى تعباان ... لا ابدا كنا عاملين سهرة صداقه ..... وكدا ... بس كارما مقدرتش تروح
متابعة القراءة