قصه كامله
المحتويات
وأنت تعبانه
بيقطع حدثهم صوت طرق على الباب بتدرك مريم وضعهم بيحمر وجهها من الخجل وبتبتعد عنه وهي تنظر إلى ملابسها شهقت عندما وجدت نفسها ترتدي ملابس أخره بيسمح مالك بدخول الطارق بيجدها العامله
الفتاه أستاذ مالك في واحد تحت عمال يزعق ومش عايز يمشي غير لما يقابل حضرتك
مالك مقلش أسمه إيه
الفتاه لا مقالش
مالك تمام روحي أنت وأنا جاي وراك
الفتاه بتخرج وبتغلق الباب خلفها نظر مالك إليها
مالك متخفيش الخدم هما إلي غيرولك هدومك علشان كانت متب هدله خالص
مريم بكسوف تمام شكرا أنا ممكن اطلب منك طلب
مالك اه اوي اتفضلي
مريم بدموع أنا هنزل معاك بس بالله عليك لو بابا متخالهوش يخدني دا عايز يب عني لواحد أكبر منه ويجوزني ليه
مريم پخوف لالا خدني معاك
مالك بتنهيد ماشي يلا قومي
مريم بتقوم من على الفراش بتتجه إلى المرايه بتنظر إلى نفسها بئنبهار ف هي ترتدي فستان أخضر ويزينه بعض الورد نظرة إلى شعرها المترتب وجهت نظرها إلى الغرفه لترا حجاب
ولاكن لم يكن فيه ومالك لم يأخذ باله من فقدان حجابها
أما هو ف كان يتبعها بنظره ف هو يشعر بشعور لم يعرف منذ أن رأها في غرفته
نظرة إليه من المرايا وتأجهت إليه وهي تنظر إلى الأرض أبتسم على قصرها في هي لم
يتجاوز طولها إلى كتافه بل أقل من هذا مد يده ورفع ورسها
اكتفت بإبتسامة فقط وتوجهت إلى الباب فتحته و نظرة إليه وجدت يقف في مكان توجه إليها وهي توجهت إلى الخارج وقفت أمام الدرج أمسك بيديها مالك وسحبها لتهبط الدرج
خلفه وهو ممسك بيديها مالك نظر إلى الرجل بحد هبط الدرج وهي تقف خلفه توجه محمد نحوها پغضب مد يده ليسحبها من خلفه ولاكن وجد يد من حديد تبعده عنها
مالك پغضب مش مرات مالك الرفاعي إلي يت. مد إيد عليها حتى لو كان أبوها أنت فاهم
محمد پصدمه سحب يده وقلم قوي نزل على وجه.
يتبع
بقلم_حبيبه_االشاهد
لحہنہ_آلحہرؤفہالفصل_الثاني_والعشرون_قبل_الأخير
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
أنها المأذون جملته الشهيره قامت مريم وسحبت نفسها من ببن مالك وأصدقائه وتوجهت إلى الغرفه دلفت وأغلقت الباب وسمحت لدموعها أن ټنهار ف هي أحبابته ولاكن الجمله الذي قالها تردد في اذنها
هتتجوزني وقت وطلقني علشان تحميني
منذ وقت قليل
محمد پصدمه سحب يده وقلم نزلت على وجه مريم أوقعها الأرض
ملك پغضب صدقني هت
ندم على عملتك دي أطلع براااااا فين الأمن
الأمن بيدخل يأخذ محمد إلى الخارج بعد خروجه مريم پتنهار من البكاء
لي تقول أني مراتك
مالك أنا مكدبتش لأني حقيقي هتجوزك
أبتعدت عنه مريم هتتجوزني وقت وطلقني تاني بس أنت ممكن تحميني بطريقه تانيه
مالك لا لما تكوني مراتي هيبقى أحسن لان باباك لو طلع من هنا وراح على القسم يقدم بلاغ فيا هيكون عنده حق وااه المأذون على وصل
نظرة إليه بحزن ف هوا لأن يشعر بما تشعر به أتجاهه
بيأتي المأذون وبيتم عقد القران
في صباح تاني يوم بيستيقظ كريم بيجد نهال تنام على الكرسي بجوار السرير أتعد في جلسته ونهض من على الفراش بتستيقظ نهال من حركته
نهال أنت كويس أطلب الدكتور
كريم لالا بقيت أحسن
نهال بتضع يدها على وجهه الحمدلله السخنيه نزلت كتير قوم خد شاور وأنا هحضر الفطار
كريم مليش نفس
نهال لا لازم علشان العلاج لازم تخده في معاده
كريم بيمسك إيديها بإبتسامة لي فضلتي جنبي طول اليل هل دا حب
نهال بۏجع لا بس تقدر تقول رد جميل ثم أكملت بسخريه وأنت جمايلك كتير عليا
كريم سحبها كفاياك بعد بقى إي دا حجر كان يشاور مكان قلبها تعبتني معاك أنا عمر مفي حد عمل كده فيا غير عيونك ببص فيها بيخدوني لنص الشط والموج فيهم عالي
نهال نظرة لعينه لأول مره وهي تلاحظ لنهم الرماضي الصقر بيطير و هوا إلي عايز يصتاد ف بيجي برجله و هوا عارف أن البحر غ دار ممكن يه يج عليه ويخده وبدل ميكون
سمك الطعم يبقى هوا الفريسه خاليك عارف البحر غ دار ممكن يم وتك في إي لحظه بس أنت خالي بالك
بتقوم تخرج مسرع من الغرفه بتهبط الدرج ثم إلى المطبخ بتدلف إليه وقامت بأحضار الطعام بعد وقت بتضع الصحن وهي تجلس على الكرسي وامامها كريم أبتده في تناول الطعام قطع الصمت نهال بتسأل
نهال مين حور
كريم نظر إليها پصدمه وقام من على السفره عرفتيها منين
نهال بدموع كنت بتهلوس بأسمها طول اليل أنت حقيقي خا ين وزي ما هي سبتك علشان خي انتك ليها ف أنا هسيبك علشان كدبك عليا وخي نتك لانك واحد غش اش وخا ين طلقني
كريم بحزن رفع نظره لها أنا مخ نتهاش دي كانت مؤمره من اخوك
نهال پصدمه أخويا
كريم پغضب أيوا اخوك أخوك السبب في مو تها عارفه لي علشان الط مع أخوك كان مع خطيبتي في الكليه وكان معجب بيها بس لما
متابعة القراءة