قصه جديده
من امامه بسرعه
يزن يعني هاتروح مني خلاص قولهم يا يوسف انها مينفعش تروح مني
وبدء ېصرخ ويضرب في الابواب پعنف
ولكن يوسف امسكه جيدا ونظر لياسين ليحضر دكتور ومهدئ بسرعه
مرت ساعات ويزن لا يشعر بشئ
ولكن تدور بعض الذكريات في عقله
من خمس سنوات
يزن يزن
يزنايه يا احمد في ايه
دي تقعد متنح ليها كده
يزن تعرف لو قلت عليها كده تاني واللهي اقټلك فاهم
احمدوانا قولت حاجه غلط يابني دي قد كده انت مش شايف
يزن ملكش فيه بحبها
وجاءت فتاه وهي صديقه أحمد
ليليازيك يا يزن .....اه مش
ماترد ما انت باصص لدبدوبه اللي بتحبها
يزن طب انا ماشي علشان مش اغلط فيكي
يزن انتي كدابه
ليلي طب اسأل ياسين
يزن مستحيل انا ماشي من هنا
ورحل يزن ولكن عندما وصل إلي المنزل وجدها في المنزل تعطي ياسين الكتب
يزن في نفسه بكرهك وعمري ما حبيتك ابدا أنتي خاينه وياسين كمان
عقله ايوا شوفت البقره بتاعتك اديها طلعت بتخونك و مع اخوك
يزن انا هسافر مش عايز اشوفها تاني
بدء يزن يستيقظ
كان ياسين يقف أمامه
ياسين حمدلله على السلامة يا يزن
يزنهي كويسه صح قول انها عايشه
ياسين تعرف قدر ربنا هو اللي بيمشي حياتنا
يزن انت بتقول ايه لا
نهض وبدء يجري في المستشفي كالمچنون و وصل إلي غرفة العمليات ونظر بالداخل هناك چثه مغطائه برداء ابيض
يزن لا .....لا .....انتي مسبتنيش لا مستحيل .....لا يا حور متعمليش فيا كده .....انتي لسه عايشه انا عارف
ودخل الي غرفة العمليات وسحب الغطاء ليجد دبدوب
ياسين من خلفهيلا علشان ترتبي
انقض يزن عليه
يزن بقا كده انا كنت هاموت يا
ياسينما انت بقالك خمس سنين مخبي انك بتحبها يا .....هي بخير
يزن انت ٠٠عرفت
تمت بحمدلله