قصه جديده
المحتويات
!!!
حينها أمرتها بعد كلمتها هذه أن تأخذ شنطتها وتغادر غير محسوف عليها مع أخوها..
ووعدت أخوها وهو قريب لي بأنني سأتصل فيهم لاحقا لإنهاء الموضوع.
يتبع
يقول الزوج وبعد أن أمرتها بأن تأخذ شنطتها وتذهب مع أخوها. قامت وذهبت لغرفة النوم وانا أتحدث مع أخوها عن كلامها مع ذلك الخبيث وماذا كان يدور في حديثهما مع تحفظي على بعض الكلام.
وأثناء حديثنا..أتت وقالت لأخوها يالله مشينا..وكانت نظراتها قوية.
يقول الزوج في الحقيقة لا اعلم سر قوتها في هذه اللحظة!!! هل هو إنتصار لكرامتها..
فبعد أن كانت معززة مكرمة من قبل الجميع ..إذا تجعلها ذليلة أمام الأمر الواقع أم أنه وجه آخر لها كانت تخفيه عني طيلة فترة زواجنا وحان وقت ظهوره !!!!
يقول الزوج في الحقيقة كان واجبا علي إخبار أهلها لأنني بعد خمسة أيام مسافر.. ولابد أن يعلموا اهلها كي نعالج الموضوع ونضعها أمام الأمر الواقع.
يقول الزوج إتصلت بذلك الخبيث من جوالها وقلت له لاتغير صوتك فأنا قريب لهذه الفتاة المغرر بها من قبلك فأنت اسمك الرباعي فلان بن فلان بن فلان الفلاني إنصدم لما أخبرته بإسمه لأنني عن طريق رقم جواله عرفت كيف أحصل على اسمه..ولم يكن من قبيلتي أنا وزوجتي..قال نعم ماذا تريد
بينما هي تقول لم يصارحني وإنما هاتفني لفترة وصوته صوت امرأة وقد تقبلت ذلك وابدت تجاوبا وبدأت علاقتنا التي مضى عليها شهران فقط..وبعدين يا أخي تراها علاقة نت وجوال..ماصار شي كبير!!!!
قلت له بعد أن نصحته بالخۏف من الله لكنك كنت تحادث امرأة متزوجةفحلف لي بأنها كانت تخبره بأنها فتاة لم تتزوج. يقول
الزوج وهذا صحيح فهي أثناء مكالمتها معه كانت تلعب دور اللامتزوجة وفي كلامها دلع وغنج وكلام لايليق مع هذا المخدوع..وكلاهما مخدوع بعمل الشيطان
يقول وبعد إتصالي به بقليل إذا بجوالي يرن.. وإذا بها أم زوجتي تكلمني وصوتها واضح فيه التعب لأنها علمت بالموضوع من إنها وكان إتصالها قبل الإفطار بساعة واحدة..
سألتني عن الموضوع فأخبرتها بالقصةوسكتت ولم تكمل ثم كلمني أخوها وقال بيننا إتصال وأنا مع أمي وزوجتك ..وأغلق الجوال وانتهت المكالمة.
قول الزوج في الحقيقة أنا كنت في سباق مع الزمن..فسفري قريب وأنا أريد أن أنهي الموضوع ..والأم واخوان الزوجة لايريدونني أن أخبر أبوها.
قلت لها ليس لكي عودة عندي خلاص يابنت الناس أنتي خنتي الله ورسوله وخنتينا جميعا ولم تحفظينا ومع ذلك تكذبين علينا فحلفت بأن ما أخبرتنا به هو الصحيح فقلت لها ليس لكي عودة وأغلقت السماعة.
في الحقيقة كنت مترددا..أأخبر ابوها أم لا ولما قرب سفري وبقي عليه يومان..قررت أن أخبره ..وذهبت إليه وأخبرته بالقصة كاملة..فاڼصدم وعرق وجهه..وقال اتريدني أن أدعوها لك الآن وتعتذر لك وترجعها قلت لا أنا خلاص ماعاد أقبلها كزوجة.
فقال لك ماتريد..وإذا كنت ماتبيها أرسل ورقتهاثم خرجت من عنده.
في اليوم إتصل الاب علي وقال طلبتك أن تستخير وان تفكر بالأمر..وكذلك فعل أخوها لأنهم عائلة يحبون الخير ولا يريدون الڤضيحة..فأعطيتهم كلمة بأني سأفكر مرة أخرى بالموضوع واستخير..وسافرت.
يقول كنت في سفري اكثر من الصلاة والإستخارة ومن قوله صلى الله عليه وسلم اللهم أجرني في مصېبتي واخلف لي خيرا منها.
وبعد وصولي من السفر بيومين..قررت أن أطلقها ولكن قبل ذلك اردت مكالمتها كي أقول لها بأني سامحتها بالدنيا والآخرة..وأعطيها المساهمة التي أهديتها إياها قبل حصول
متابعة القراءة