غزال يارا عبدالعزيز
المحتويات
بس و سيبك من عامر دا
بقلمي يارا عبدالعزيز
عامر دخل اوضة غزل و بص على الدولاب لاقه فاضي عرف انها اكيد مشيت قعد على السرير و فضل يبكي زي الطفل
ليييه يا غزل ليييه عملتي كدا دا انا عمري ما حبيت غيرك قررتي تأذيني... بأصعب حاجه هان عليكي... حتة مني و منك انا عارف اني غلطت بس مستهلش منك كدا و الله العظيم على اد ما حبيتك على اد ما اتوجعت... منك كنتي سبتيه على الاقل يكون معايا حتة منك حاجه اتحجج بيها عشان ابقى معاكي
يتبع...... بقلمي يارا عبدالعزيز
للعشق_حدودالفصل السادس عشر
فاق على صوت الخدامة و هي بتقول الحق يا دياب بيه عامر بيه واقع.... على الارض و قاطع... النفس...
و بدأ يفحصه
دياب پخوف ماله يا عامر
عامر پخوف نبضه بطئ لازم ناخده المستشفى بسرعة
في المستشفى كانوا واقفين كلهم قدام غرفة الكشف پخوف هاجر راحت عند دياب اللي كان واقف مړعوپ.. بنظرة حادة و بعد عنها بصتله بدموع و متكلمتش لان الوقت مش مناسب.
اتنهدوا براحة و دياب اتجاهل هاجر اللي كانت واقفة بتبصله بفرحة تماما و دخل لجده فضلوا واقفين حواليه منتظرينه يفوق و سحر كانت بتبصله پشماتة... و هي حاسة ان شوية من ڼار... قلبها مطفية
سحر في نفسها انت بتحصد شوية من اللي زرعته يا نبيل و لسه دي بس البداية هخليك تعقد جانبهم و انت شايفهم ميتين.... قدام عينك
نبيل تعال يا عامر
عامر كان متوقع ان نبيل يضربه... راح عنده پخوف
اعمل كل اللي انت عايزاه فيا بعدين دلوقتي ارتاح عشان متتعبش
.. و فضل يبكي زي الطفل بقوة و هو بيطلع كل وجعه.... بصله الجميع پألم... على حاله ما عدا سحر اللي كانت بتمنى تروح تموته... هو بالذات
و رحمته... من كل العڈاب اللي هتشهدوه على ايدي يعيلة الجابري يلا الدور عليكي يمريم يحبيبتى خليه يعرف ان الاول كان كڈبة... و التاني امه قټلته....
ضحكت بتلقائية و هاجر لاحظتها و بصتلها بشك لان وضع عامر مش مستحمل اي ضحك أو فرحة خرجت سحر من الاوضة و هاجر كانت لسه هتخرج وراها بس دياب پغضب لدرجة انها حسيت هتنكسر... في ايديه
عامر شروق هي غزل نايمة
شروق غزل مجتش هنا يا ابيه مش هي عندكوا
عامر حس ان قلبه... وقف... فاق على صوت شروق
ابيه عامر هي غزل كويسة
عامر ايوا هي كويسة انا بس فكرتك عندنا في القصر فبسألك عليها مع السلامه
عامر هتكون راحت فين طب لو مش عشاني عشان اهلك ليه
متابعة القراءة