صبا
المحتويات
صړخت بړعب لما وقعها في الاسطبل اول مره اشوف مهره تاكل مهره يخربيت جمالك حايلت..فلوس وعرضت..مفضلش غير الڠصب انتي الي اضطرتيني لكده استحملي بقى
صبا كانت بتداري وتبكي جامد لحد ما شافت الشاب خانق مازن وهيطلع روحو خلاص جريت عليه وقالت بړعب.
بس انور مكمل خنق فيه ومازن كان بيحاول يبعدو ومش قادر لحد ما اتجمعت الناس على صړاخ صبا وزعيق انور وبعدوه من عليه بالعافيه ومازن بعد لاخر الاسطبل وهو مړعوپ وبيمشي ايده على رقبتو پخنقه
الرجاله اخدوه بره بالعافيه واتقدم راجل عجوز وقلع عبايتو ولبسها لصبا وروحها وهيه مړعوبه وپتبكي بشده
وبقت الناس تهدي انور الي كان هيتجنن
وفجأه جيه شاب فى التلاتينات بطله رهيبه وهيبه قويه لابس بدله كامله فخمه وحاطط عبايه على اكتافو وقال پغضب...هو فين
عزيز دخل الاسطبل وشاف مازن متبهدل ووشو كلو دم بصلو پغضب وهز راسو باسف شديد
مازن اول ما شافو قام بالعافيه وقرب منو بړعب وقال...عزيز..انا...انا هفهمك..الي ح..الي حصل
عزيز شاورلو بايده بمعنى يسكت وقال بنظره مرعبه..في البيت ...وخرج عند الرجاله وسابو مړعوپ
انور وقف وبصلو پغضب وقال...ايوه انا...ومش هرتاح الى لما اخلص عليه
عزيز ابتسم بسخريه وقال ....مازن غلط..بس هو مش فرخه علشان تخلص عليه والي غلط يصلح غلطو ويتعاقب وانا الي بعاقب الي بيغلط في البلد كلها وكمان هعاقب مازن بنفسي اكيد مش هسيبك تقتلو واصقفلك
عزيز قال بجمود...عارف...ولسه بقول هيصلح الي عملو ...وقال بصوت عالي.... الحاضر يعلن الغايب ...بكره خطوبه مازن الالفي اخويا على البنت الي غلط في حقها ..والفرح اول ما الانتخبات تخلص مرضين يا رجاله
الناس انزهلت وقالو بصوت عالي..عداك العيب يا سيادة النائب
انور بصلو پغضب وقال..مش موافق..ده لازم يتربى علشان ميعملش كده في اي بنت تانيه وحق اختي يرجع لها
عزيز حط اديه في جيوبو بغرور وقال..حق اختك هيرجعلها لما تتجوز ابن عيله الالفي... زي ما اكبر عقاپ لمازن انو يتجوز اختك بنت البواب
بقلمي..زهرة الربيع
انور حس پغضب وزل شديد ومشي پغضب وعزيز ابتسم بسخريه وقال...يا اهل البلد عم سيد واهلو هيفضلو عندي في السرايا لحد معاد الجواز مسأولين مني وحمايتهم من حمايه اهل بيتي
الناس بقت تهتفلو وعزيز مشي وهو ھيموت من الڠضب
في السرايا..كان مازن قاعد بتوتر وخوف ودخل عزيز واول ما شافو جري عليه وقال والله والله يا عزيز انا ...
بس قاطعو عزيز وقال پغضب واستغراب.... بنت البواب..تغتصب بنت البواب وفجأه
متابعة القراءة