عشقت_طفولتها البارت الحادي عشر
المحتويات
البارت الحادي عشر
عشقت_طفولتها
كمال بيدخل عند بتول بياخد ترنج وجاي يخرج
بتول بتمسك أيده رايح فين يا كمال
كمال هنام انهارده عند نهال
بتول بدموع بتوطي في الأرض علشان تمسح دموعها قبل ما كمال ياخد باله
كمال في ايه في حاجه وقعت منك ولا إيه
بتول امم
كمال المهم أنا خارج لو عايز حاجه تبقي قولي ل جنات
بتول اه ما هي مراتك زي زيها
كمال اه
بتول انا عليا درس بكره
كمال اه أعمل ايه يعني
بتول لا قولت أقولك
كمال اه ماشي و بيخرج و بيسهبا
عند نهال
كمال بيخبط
نهال أدخل
كمال ايه ده يا نهال
نهال ايه مش عاجبك
كمال بصي يا نهال انا مش مستعد لأي حاجه دلوقتي انا هنام في حته وانت هتنامي في حته عقبال ما اخد علي الوضوع كمال بيمسك ايدها انا عارف انك ليكي الحق كا انك مراتي بس انا هديكي كل حاجه فلوس اي حاجه بس انا بصراحه مش مستعد نهائي أن انا أخلف منك دلوقتي
نهال بعصبية بتول لعبت في دماغ صح أكيد عملت حاجه انا عارفها هي سوسه
كمال متجبيش سرتها يا نهال لو سمحتي انا مش عايز أسمع حاجه و بياخد مخده وبينام علي الكنبه
في صباح يوم جديد
بتول يا لهوي اتاخرت و بتروح تلبس و بتروح علي الدرس علطول
كمال بينزل
سعاد بقولك يا حبيبي
كمال نعم يا ماما
سعاد ياسر ابن عمك جاي انهارده
كمال امم أعمل إيه يا يعني يا ماما
سعاد قولت أقولك علشان تيجي بدري
كمال ماشي و بيروح الشركه من بدري
نهال الو يا كمال
كمال ايه يا نهال
نهال انا عايزاك تخرجني انهارده
كمال بس
نهال انا امبارح تعبت وحضرت ورد وحاجات وانت في الاخر سبتني ونمت
كمال خلاص اول لما اجي ها نخرج و بيقفل
معاز ايه يا بني انت هنا من بدري ولا إيه
معاز يا عم اتلهي المهم بتول نامت لوحدها امبارح
كمال بيرفع حوجبه وانت مهتم ليه كدا
معاز يا عم بسأل عادي انت بتحبها يا كمال
كمال يا عم مش بحبها هي لسه صغيره علي الحب والكلام ده انا بس عايز اعرف فعلا أهلها وارجعها ليهم بس لما اطمن عليها انا بعزبها معايا كده هي لسه صغيره علي فكره الجواز هطلقها بس بعد فترة
معاز امم طلقها المهم أنا هروح الفرع الثاني بتاعنا
كمال وانا الحق اروح ل بتول بقي
معاز بضحك هطلقها ها
كمال يا عم دا انت بارد
معاز البنت نهال بتحبك وانت مش عندك ډم بتكلم علطول وانت لا حياء لمن تنادي
كمال خليك انت بس سنجل و ملكش دعوه ب اللي ليا
معاز احل حاجه اني سنجل
عند بتول
بتلبس فستان جميل أوي وبتحط ميكب حفيف حدا و بتلبس الخمار بتاعها
كمال بيخرج وبيروح
سعاد
متابعة القراءة