رواية طفلة ضباط مخابرات

موقع أيام نيوز

البارت من رواية طفلة ضباط المخابرات شكرا على الدعم الحلو 
في الصباح كان الجميع مجتمعين على طاولة الفطار يأكلون في صمت وتكلم أثر 
أثر ورود
ورود نعم 
أثر النهاردة عندنا مهملة لو اتصلتي ومردناش اعرفينا مشغولين 
ورود تمام
بعد مدة ذهبت ورود إلى المدرسة 
عند الشباب
رعد أنا خاېف عليها
يوسف متخافش نحن موجودين 
رائد نعم ولا تنسي أن نحن ليخاطفينها 
رعد معكم حق ولكن لو شفتوا حالتها تدهورت قوللها الحقيقة 
أثر من عنينا متخافش عليها طول مهي معانا

رعد يالا روحوا راح تطلع من المدرسة خلا 15دقيقة
رائد ادعيلنا
عند ورود وهي طالعة من المدرسة لوحدها ويخطفها أثر وهي تصرخ وتبكي ويصلون إلى المخزن القديم ويتم رميها على الأرض وترك هاتفها ويحرصها الحراس ويوعدود أثر ورائد إلى الشباب ويلاحضون في الكاميرات إذا حدث لها شيء لا كتب الله 
عند ورود 
ورود پبكاء يا بنآدمين طلعوني من هنا بترجكم طلعوني مش ذا تلفوني أتصل عليهم ولكن مش هم في مهمة لا راح أجرب حضي وتتصل برعد ومايرد وتتصل بالجميع وفي الآخير رد عليها أثر 
ورود بشهقات وبكاء أثر الحقوني أنا مخطۏفة
أثر متخافش اهدي اتنفسي كويس وترك السبيكر مفتوح 
_دخل الراجل وبدأ بأخافتها وبعد مدة ليس طويل دخل الشباب إلى أن أسرعت ورود إلى حضڼي رعد وتحكيلوا ماذا حصل لها ثم عاود إلى البيت والشباب يحاولون تهدأت ورود لأن أنفسها ضعيفة جدا بعد مدة نامت وحملها رعد إتجاه الغرفة وعاد إليهم 
رعد يمكن الخطة نجحت
يوسف ماأضن 
إياد انتضرو بعد مدة ستلحضون التغير 
في اليوم التاني استيقظت ورود وهي متعبة دخلت الحمام واستحمت وخرجت ولبست تنورة سوداء إلى الركبة وطوب أبيض وجمعت شعرها على شكل ديل حصان وكان بعض الخصلات على وجهيها مما زادها جمال ولبست كعب أبيض ونزلت وكانت كالأميرات وعرفت أنا لوحدها في القصر وجلست في الحديقة تكلم نفسها بصوت عالي قليل حيث يمكن سمعها ما تقول 
ورود مع أني سيء معاهم دائما ولكن لما هددني هذاك الشخص متردادو ولا دقيقة وساعدوني والبارح أولا ما عرفوني انخطفت تركوا المهمة بتاعتهم وجوا وساعدوني وأنا شريرة معاهم وأنا ما شفت منهم غير كل خير مع الحصل قبل 6سنين مكانش بايدي ولا بيد أبيه أثر لأن كان سکړان وتاني هم بيحبوني مستحيل يأذوني وأنا كمان بحبهم ومن لما يجوا هتعامل معاهم بلطفالبارتمن رواية طفلة ضباط المخابرات للكاتبة chahd chahd 
عند الشباب كانوا سمعوا ورود وفرحو جدا ودخلوا واسرعت ورود تحضن أخوها وتطلب السماح من الجميع وفي اليل كان الجميع مجتمعين على طاولة العشاء يتكلمون ويضحكون إلي أن ذهب كلا واحد إلى غرفته وغيرة ملابسهم وخلدوا إلى النوم إلا ورود كانت تشاهد مسلسل كوري وكانت ترتدي بيجامت خفيفة واسعة لونها أسود
تم نسخ الرابط