لن أترك حقي
المحتويات
اصدق ان بابا كان متجوز علي ماما
وكمان عنده بنت منها ....لا وكمان تيجي تعيش معانا
جوري تولين انسي اللي فات ..خليكي في النهارده ...في حياتك انتي ومازن .
وامل ملهاش ذنب بالعكس هي زيك مااخترتش حياتها واتحرمت من ابوها زيك.
المهم ارتاحي شويه وانا هنزل اطمن علي باقي التحضيرات واستني امل واشوف سامر مختفي فين .
نزلت جوري الي الطابق الأرضي وهي تشرف بنفسها علي جميع تحضيرات كتب كتاب تولين ومازن حتي رأته يدخل المنزل وهو يمسك في يده فتاه جميله شعرت بالغيرة تنهش قلبها فااسرعت إليه وهي تقول انت بتعمل ايه هنا
هو ده بيتك
اومات بالموافقة ثم سحبت يده بعيدا بعض الشئ عن الفتاة المجهوله لهاانت بتعمل ايه يا فهد هنا ومين البنت دي
ابتسم هو من غيرتها الواضحة له وقال دي حبيبتي يا جوري ..تعالي اعرفك عليها
اوقفته پغضب وهي تقول بطل هزار مين دي !
فهد وهو يحاول كتم ضحكتهدي بنت خالتي فاطمه ربنا يرحمه
سحب فهد يد جوري نحو امل وهو يحدث الاخيره ويقول ... امل دي تبقي جوري اختك وصاحبتي .
نظرت امل إليها بعيون باكية ثم احتضنتها في سرعه صدمت جوري بفعلتها
شعرت جوري بالحنان والشفقة نحوها فااخذت ټحتضنها هي الاخري
مر بعض الوقت حتي تم عقد القران واخذ مازن تولي الي تركيا لكي يقضي معها بعض الوقت وصل الفندق المقيم فيه ودخل معها الي الغرفه .
اومات بالموافقة في صمت بينما هو ذهب لكي يبدل ملابسه بملابس اخري .
مر بعض الوقت حتي خرجت تولين وهي ترتدي اسدال الصلاه واقتربت منه ثم قالت بخفوت م مازن يلا نصلي
نظر لها بحب وقال يلا ياحبيبتي
صلي مازن بها ثم رفع يده اعلي رأسها ودعا ربه
ثم استقام في وقفته
استدارت مغادرة ولكن منعها مازن وهو يمسك يدها ويسحبها ببطئ نحو احضانه
اقترب منها يقبلها بهدوء وهي تقف مرتجفه بين ذراعيه فتحدث إليها أهدي ومټخافيش مني .
نزع عنها اسدال الصلاه وجدها ارتدي قميص ابيض قصير يكشف أكثر مايستر فنظر لها برغبة وحب وحملها علي الفراش.
حاولت هي تهدئة رجفتها ولكنها ازدادت سوءا
فأصبح مازن يقبلها بهدوء تام ونزع ملابسه ثم اطفي اضاءه الغرفه ليقترب منها يقبلها بحب ورغبة
بعد مرور بعض الوقت صړخت تولين بشده و......
............. ....
الفصل الثامن
حاولت هي تهدئة رجفتها ولكنها ازدادت سوءا
فأصبح مازن يقبلها بهدوء تام ونزع ملابسه ثم اطفي أاناره الغرفه وأصبح يقبلها بحب ورغبة
بعد مرور بعض الوقت صړخت تولين بشده وهي تدفع مازن من اعلي جسدها پعنف ثم قامت من اعلي الفراش وكأن لدغها ثعبان
وهي تشرع في ارتداء قميصها العاړي مره اخري ثم ابتعدت للخلف بعض الخطوات حتي استندت يظهرها علي الحائط
وهي تتنفس بصعوبه ويظهر علي جبينها ورقبتها حبات العرق وصدرها يعلو ويعبط من سرعة تنفسها.
جلست علي الارض وهي تشعر بالضغط والتعب وتبكي بشده.
بينما مازن مازال يجلس علي الفراش وهو يراقب تحركاتها وجلوسها علي الارض باانهيار اقترب ببطء نحو الأريكة وترتدي بنطلون قطني منزلي .ثم وقف وهو يااخذ نفسه بعمق وكأنه يحاول تهدئة أعصابه
فهو بحبها بل يعشقها ويريدها زوجتا له قولا وفعلا ولكن صغيرته مازالت تعاني مما حدث أمامها منذ عام كامل.
تحرك إليها وجلس أمامها علي الارض ثم وضع يديه علي كتفيها وقال بهدوء حبيبتي انا اسف متزعليش مني
مش قاصد اخوفك مني بس ...انا بحبك وعاوزك مراتي .
رفعت رأسها ببطء إليه وعيونها احمرت من شده البكاء مازن انا ..انا مش قادره ...انا خاېفه ...خااااايفه اوووي
نظر لها يعاتبهاتولين انتي خاېفه مني ...يا حبيبتي انتي كل حاجه حلوه في حياتي مقدرش اني اضرك ابدا
ثم احتضنها بحب وهو يربت عليها بحنان حتي بدأت تشعر بالنعاس فحملها مازن علي الفراش مره اخري ووضعها بهدوء عليه
واتجه الي الجهه الأخري ونام خلفها
متابعة القراءة